يبدأ المشهد في تلك القلعة البيزنطية حيث يتحدث القائد كالانوز مع تكفور يورغو بولوس حول إتفاق السلم والتجارة الذي كان يريده تيكفور أن يحدث وقد حدث ما تمنى.
ولكن هناك إعتراض من القائد كالانوز حول المادة التي تقضي بقبول التعويضات الخاصة بمداهمات المواكب التجارية الواقعة على الحدود بين بيزنطة وقبائل التركمان، ولكن تكفور يطمئن القائد أنه لن يوقع ويختم على تلك المادة مهما كلف الأمر.
ويتحدث تكفور مع كالانوز حول ديندار حيث كان هذا الإتفاق بالبداية مع الغازي أرطغرل ولكن ديندار يريد أن يكون هو من ينهي هذا الأمر ويوافق كالانوز على هذا الحديث حول أنه يريد أن يثبت قوته للجميع، وفي ذلك الوقت تدخل زوجة تكفور صوفيا وتقول أنهم هم من سيكون لهم القوة وتعطيه طلسم من أجل حمايته ولكن قائد القلعة يتحدث لها أنه في حماية جنود القلعة والقائد كالانوز.
وفي تلك الاثناء يصلهم خبر وصول وفد قبيلة الكايي من أجل توقيع الاتفاق ويخرج تكفور وصوفيا وكالانوز من أجل إستقبال الوفد على باب القلعة، وفي هذه الاثناء تعرض مسرحية تحكي الصراع بين الكايي والقلعة والحروب التي دارت بينهم ولكنها كانت تستخف من دور الغازي أرطغرل، وهنا يتدخل عثمان ويحكي للجميع بطولات الكايي وكيف كان لقوتهم وإنتصارتهم دور في توقيع هذا الإتفاق اليوم.
وفي تلك اللحظة يشاهد عثمان أن هناك من يريد بإغتيال تكفور من نافذة قريبة له ويقتله بالسهم وتشهد الساحة حالة من الهرج والمرج من أجل حماية تيكفور والقبض على الدخلاء ولكن ينتهي المشهد عندما يموت آخر شخص من هولاء القوم.
0 التعليقات